خطبة الجمعة عن زكاة الفطر وآداب العيد

إجابة معتمدة

خطبة الجمعة عن زكاة الفطر وآداب العيد، من خلال هذا المقال سنتعرف على إجابة سؤال من الاسئلة التعليمية التي يتساءل عنها الطلاب والطالبات، الخطبة هي فن أدبي نثري يخاطب به المتكلم فئة من الناس حتى يقنعهم بأمر ما بكلام فصيح، واصبحت الخطابة علما وفنا قائما بذاته، ويدرس في كثير من المدارس، والهدف من الخطبة هو وضوح الهدف ويجب الابتعاد عن الألفاظ الغامضة، وتقديم البراهين والأدلة الداعمة للأفكار، وعرض القصص بحسب المواقف للخطيب الذي يقدم الخطبة للناس مواصفات معينة مثل الإحاطة بالعلم والمعرفة وإعداد الموضوع بشكل جيد، وتحديد الهدف من الخطبة، والصدق في القول، وتحري نقل الأفكار بكل أمانة علمية، والقدوة الحسنة أما المستمعين، والثقة بالنفس، وان يكون ذات شخصية ثابتة.

حل سؤال خطبة الجمعة عن زكاة الفطر وآداب العيد

العيد هو يأتي بعد رمضان أو بعد صوم العشر الأوائل من ذي الحجة، ويعتبر يوم فرح وسرور للناس بعد إبذال تعب وجهد في طاعة الله، وللمسلمين عيدين فقط هما عيد الفطر وعيد الأضحى، وهناك عبادات للمسلمين في الأعياد كالتكبير وصلاة العيد وزكاة الفطر، وشرح الله العيد للمسلمين لتوحيد شعور الفرح وتقوية العلاقات بين المسلمين وتعظيم شعائر الله.

  • جواب السؤال: الحمد لله الذي جعل حبه أشرف المكاسب، وأعظم المواهب، أحمده وأشكره على نعمة المطاعم ونعمة المشارب، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له المنزه عن النقائص والمعايب، فهو من خلق الإنسان من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدا عبده ورسوله الداعي إلى الهدى والنور وطهارة النفس من المثالب، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد، فإن رحمة الله بالعباد فاقت رحمة الأم بولدها وزادت على ذلك، وهو من سخر لنا طاعة زكاة الفطر لنصون بها الصيام، ونعيده إلى الدرجات التامة، وهو من أباح لنا الفرحة والسرور في عيد الفطر السعيد، لنكون أمة الإسلام التي تعظم من شعائر الله، وهو ما سنتحدث عنه في خطبتنا، أخوة الإيمان والعقيدة.

  • جواب السؤال: الحمد لله الذي جعل حبه أشرف المكاسب، وأعظم المواهب، أحمده وأشكره على نعمة المطاعم ونعمة المشارب، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له المنزه عن النقائص والمعايب، فهو من خلق الإنسان من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدا عبده ورسوله الداعي إلى الهدى والنور وطهارة النفس من المثالب، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد، فإن رحمة الله بالعباد فاقت رحمة الأم بولدها وزادت على ذلك، وهو من سخر لنا طاعة زكاة الفطر لنصون بها الصيام، ونعيده إلى الدرجات التامة، وهو من أباح لنا الفرحة والسرور في عيد الفطر السعيد، لنكون أمة الإسلام التي تعظم من شعائر الله، وهو ما سنتحدث عنه في خطبتنا، أخوة الإيمان والعقيدة.
  • جواب السؤال: الحمد لله الذي جعل حبه أشرف المكاسب، وأعظم المواهب، أحمده وأشكره على نعمة المطاعم ونعمة المشارب، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له المنزه عن النقائص والمعايب، فهو من خلق الإنسان من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدا عبده ورسوله الداعي إلى الهدى والنور وطهارة النفس من المثالب، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد، فإن رحمة الله بالعباد فاقت رحمة الأم بولدها وزادت على ذلك، وهو من سخر لنا طاعة زكاة الفطر لنصون بها الصيام، ونعيده إلى الدرجات التامة، وهو من أباح لنا الفرحة والسرور في عيد الفطر السعيد، لنكون أمة الإسلام التي تعظم من شعائر الله، وهو ما سنتحدث عنه في خطبتنا، أخوة الإيمان والعقيدة.