الأعتقاد بأن لبعض الأولياء أو الصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في

إجابة معتمدة

الأعتقاد بأن لبعض الأولياء أو الصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في، تتضمن التربية الإسلامية مثل هذا السؤال، وهو من الأسئلة ذات الأهمية الكبيرة، فهو يندرج تحت العقيدة الاسلامية، فما هو نوع الشرك المتعلق بذلك هذا ما سنتطرق إليه في الفقرة الموجودة في الأسفل.

الأعتقاد بأن لبعض الأولياء أو الصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في

إن العقيدة الاسلامية تتضمن الاعتقاد الأكيد والجازم بأن الله مالك كل شيء ورب كل شيء وهو الخالق، ولا معبود سواه، والايمان بأسمائه وأفعاله وصفاته، وبناءً على ذلك فما يعاكس العقيدة والايمان يسمى بالشرك، و وُصِف الشرك في الشريعة الإسلامية بانه ظلم ومهلكة للنفس، حيث قال تعالى في سورة لقمان : ( يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ .)، والشرك إما أن يكون شرك ألوهية، أو شرك ربوبية ويتضمن شرك الربوبية الاعتقاد بأن بعض الأولياء والصالحين لهم القدرة على التصرف في هذا الكون.

السؤال : الأعتقاد بأن لبعض الأولياء أو الصالحين أو الأئمة التصرف في الكون وتدبيره هو شرك في

الاجابة الصحيحة : الشرك في الربوبية.

الاجابة الصحيحة : الشرك في الربوبية.

الاجابة الصحيحة : الشرك في الربوبية.