ما حكم من مات، وهو يشرك بالله تعالى شركاً أكبر ؟

إجابة معتمدة

ما حكم من مات، وهو يشرك بالله تعالى شركاً أكبر ؟، يعتبر الشرك بالله سبحانه وتعالى من أعظم الكبائر، حيث انه يوجد نوعان الشرك هما الشرك الاصغر هو الشرك الذي لا يوصل الانسان الي درجة الشرك الأكبر ولا يخرج من ملة الإسلام، اما الشرك الأكبر فهي جميع الذنوب والمعاصي التي ارتكبها الانسان وتجعله يصل الي درجة أن يكون مرتدا عن الإسلام ويعتبر كافر، وما يجب الإشارة إليه أن الشرك مهما كان حجمه فهو كفر بالله ويعاقب عليه الله بالعذاب والهلاك الشديد يوم قيام الساعة.

ما حكم من مات، وهو يشرك بالله تعالى شركاً أكبر ؟ يسعي المؤمن الي عمل الأعمال الصالحة التي تقربه من الله سبحانه وتعالى ويجعله يفوز بالجنة، حيث ان الله يجزي عباده كل علي حسب عمله، فالذي يعمل عملا صالحا فإنه سوف يلقي رضا الله والثواب الكبير ويدخل الجنة، وأما الانسان الذي يمشي في طريق الشر والمعاصي فإنه سوف يلقي العذاب الشديد والهلاك ويدخل نار جهنم وبئس المصير.ما حكم من مات، وهو يشرك بالله تعالى شركاً أكبر ؟ الاجابة: يكون كافر ومأواه نار جهنمما حكم من مات، وهو يشرك بالله تعالى شركاً أكبر ؟

الاجابة: يكون كافر ومأواه نار جهنم