هو كل معصية ورد في الشرع تسميتها شركاً ولم تصل الى حد الشرك الأكبر

إجابة معتمدة

هو كل معصية ورد في الشرع تسميتها شركاً ولم تصل الى حد الشرك الأكبر، أمر الله تعالي جميع الناس كافة بالإيمان به وبملائكته وبكتبه ورسلة واليوم الأخر وبالقدر خيره وشره، ومن إيمان فقد كسب حياة الدنيا والأخرة ويكون من الصالحين ولهم جنات الخلد في الأخرة، ومن كفر بالله وبملائكته وكتبه ورسله واليوم الأخر وبالقدر خيره وشره فله العذاب الشديد في الحياة الدنيا والاخرة، فله العذاب الشديد ويطرد من رحمه الله تعالي ولا يدخل الي الإسلام الا بالتوبة ونطق الشهادتين مرة أخري وبشرط يجب إتباعها.

هو كل معصية ورد في الشرع تسميتها شركاً ولم تصل الى حد الشرك الأكبر

الشرك هو عبادة أشياء مع دون عبادة الله تعالي، والشرك ينقسم إلى قسمين الشرك الأكبر والشرك الأصغر، فالشرك الأكبر هو عبارة عن شرك في الربوبية والألوهية وشرك في الأسماء الله وصفاته، والشرك الصغير هو ما دون الشرك الأكبر.

  • السؤال: هو كل معصية ورد في الشرع تسميتها شركاً ولم تصل الى حد الشرك الأكبر
  • الإجابة الصحيحة هي: تعريف الشرك الأصغر.
  • السؤال: هو كل معصية ورد في الشرع تسميتها شركاً ولم تصل الى حد الشرك الأكبر
  • الإجابة الصحيحة هي: تعريف الشرك الأصغر.