الشرك في الربوبية اعتقاد شريك مع الله في أفعاله صواب خطأ

إجابة معتمدة

الشرك في الربوبية اعتقاد شريك مع الله في أفعاله صواب خطأ، حيث يمكن أن يقوم الطالب بالإجابة عن السؤال السابق من خلال تعريفه يتوحيد الربوبية وهي تتمثل في الاعتقاد والإقرار الجازم بأن الله -عز وجل- هو رب كل شيء، ومالكه، وخالقه، وأنه المحيي والمميت وبيده ملكوت كل شيء في هذا الكون.

الشرك في الربوبية اعتقاد شريك مع الله في أفعاله صواب خطأ

من الجدير بالذكر أن الشرك من أعظم الكبائر التي تدخل صاحبها نار جهنم لأنه بذلك يكون كافر وجاحد لوجود الله عز وجل، وهو يكون شرك بالألوهية حيث أن توحيد الألوهية يقصد بها إفراد الله -عز وجل- بجميع العبادات سواء الظاهرة أو الباطنة، القولية أو الفعلية مثل الصلاة وإخراج الزكاة وصوم رمضان وغيرها، والشرك بها يعني أن يشرك العبد مع الله إله آخر، وبذلك تكون الإجابة الصحيحة التي يبحث عنها الطالب للسؤال السابق هي كما يلي:

  • السؤال: الشرك في الربوبية اعتقاد شريك مع الله في أفعاله صواب خطأ؟
  • الجواب: خطأ.
  • السؤال: الشرك في الربوبية اعتقاد شريك مع الله في أفعاله صواب خطأ؟
  • الجواب: خطأ.