قال الرسول عليه السلام اخوف ما اخاف عليكم الشرك الاصغر فسئل عنه فقال
قال الرسول عليه السلام اخوف ما اخاف عليكم الشرك الاصغر فسئل عنه فقال، الشرك هو من أعظم الكبائر التي قد يرتكبها الإنسان في حياته ، والشرك بالله هو جعل شريك لله تعالى في العبادة والطاعة ، وينقسم الشرك إلى قسمان وهما : الشرك الأكبر ، الشرك الأصغر ، والشرك الأكبر هو أن يصرف ما هو خق لله لغير الله كحقه في الألوهية ، والربوبية والأسماء والصفات ، ويقسم الشرك الأكبر لقسمان وهما : الشرك الظاهر ، الشرك الخفي .
قال الرسول عليه السلام اخوف ما اخاف عليكم الشرك الاصغر فسئل عنه فقاللقد قال النبي اخوف ما اخاف عليكم الشرك الاصغر فسئل عنه فقال الرياء، فالرجاء هو فعل الطاعات والعبادات من أجل أن يراها الناس وليس لطاعة الله تعالى ، حيث وردت الكثير من الأحاديث النبوية التي وضحت أن الرياء محرم شرعاً ، ويندرج الرياء ضمن الشرك الأصغر.
السؤال : قال الرسول عليه السلام اخوف ما اخاف عليكم الشرك الاصغر فسئل عنه فقال
الإجابة : الرياء .
السؤال : قال الرسول عليه السلام اخوف ما اخاف عليكم الشرك الاصغر فسئل عنه فقال
الإجابة : الرياء .