أين كان مهبط الوحي

أين كان مهبط الوحي، يعرف الوحي لغةً هو الإلهام أو الإيماء أو الإعلام في خفاء، أما اصطلاحاً فيعرف بأنه هو كلام الله سبحانه وتعالى الذي ينزله على أحد من أنبيائه المصطفين على كافة البشر إما أن يكون هذا الكلام أحكام شرعية، أو قصص أو أخبار أو غير ذلك، فالوحي شرعاً يقتصر على ما يعلم به الله سبحانه أحد أنبيائه، ويرغب العديد من الطلبة في معرفة الإجابة الصحيحة لسؤال أين كان مهبط الوحي، والتالي الإجابة على ذلك.

ورد في القرآن الكريم صور للوحي تمثلت بثلاثة صور منها أن يكون مباشرة وهو يعني الإلهام أو النفث في الروع والقلب، أو يكون الوحي من وراء حجاب كتكليم الله تعالى لنبيه موسى عليه السلام، أو أن يكون الوحي عن طريق رسول والتي تمثلت هذه الصورة بالرسول جبريل عليه السلام والذي كان يأتي لنبي الله محمد صلى الله عليه وسلم بحالتين منها على صورة شخص معروف، ومنها على صورته الحقيقية، والتالي حل سؤال أين كان مهبط الوحي:

• الجواب الصحيح هو: غار حراء.