ذهاب المسلم إلى السحرة والكهان لسؤالهم عن الشفاء وعن الغيب

إجابة معتمدة

ذهاب المسلم إلى السحرة والكهان لسؤالهم عن الشفاء وعن الغيب، تُعد مادة الدراسات الإسلامية من إحدى المواد التعليمية المهمة والضرورية التي قامت وزارة التربية والتعليم على وضعها ضمن الخطة التعليمية، وذلك لأن حجم الفائدة التي تحملها كبيرة جداً، إذ تتمثل على جعل المرء إن قام بتأدية الموضوعات التي يأخذها بها، إلى الحصول على رضا الله سبحانه وتعالى ورضا نبيه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم والسعادة بالدنيا والفوز بالآخرة ونعيمها، ومصادر هذه المادة يتمثلوا في كتاب القرآن الكريم المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى السنة النبوية وعلى سير الصحابة الكرام رضي الله عنهم، والتالي إجابة سؤال ذهاب المسلم إلى السحرة والكهان لسؤالهم عن الشفاء وعن الغيب.

إجابة سؤال ذهاب المسلم إلى السحرة والكهان لسؤالهم عن الشفاء وعن الغيب

إن نعم الله سُبحانه وتعالى كثيرة ولا تُحصى أبداً، وعلى المرء أن يشكر الله ويحمده صباحاً ومساءً، ومن ضمن النعم المتوجب حمد الله عليها ليلاً ونهاراً هي نعمة العقل، وعلى المرء المسلم العاقل أن يكون على علم كبير بأن الله جل جلاله هو المطلع على الغيب ولا يشاركه أحد في هذا الأمر، والتالي إجابة سؤال ذهاب المسلم إلى السحرة والكهان لسؤالهم عن الشفاء وعن الغيب

  • السؤال: ذهاب المسلم إلى السحرة والكهان لسؤالهم عن الشفاء وعن الغيب؟
  • الإجابة: ديننا الإسلامي حذر كثيرا من هذه المسالة كما، وجعل عاقبته وخيمه لكل من يؤمن بذلك الغيب وذلك وأولئك الأشخاص لأنه بين ذلك بانه شرك بالله لأنه لا يعلم الغيب الا الله، ومن يشرك ويؤمن بهؤلاء الأشخاص كفر بالله، واشرك بهم بذلك يقع عليه حكم الشرك والعياذ بالله.
  • الإجابة: ديننا الإسلامي حذر كثيرا من هذه المسالة كما، وجعل عاقبته وخيمه لكل من يؤمن بذلك الغيب وذلك وأولئك الأشخاص لأنه بين ذلك بانه شرك بالله لأنه لا يعلم الغيب الا الله، ومن يشرك ويؤمن بهؤلاء الأشخاص كفر بالله، واشرك بهم بذلك يقع عليه حكم الشرك والعياذ بالله.