حكم العلم بالتجويد هو

إجابة معتمدة

حكم العلم بالتجويد هو، هناك الكثير من الاشخاص يسألون عن ما هو حكم تعلم علم التجويد فجاءت الاجابة من مشايخ بالاوقاف وقال انَّ الله -سبحانه وتعالى- أمر في كتابه العزيز بتجويد القرآن الكريم وترتيله، قال تعالى في سورة المزمل: {أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا}، حيث ان تعلُّم أحكام علم التجويد اعتبره العلماء فرض كفاية، ولكن من تعلَّم أحكام علم التجويد أصبح تطبيقها فرض عين عليه عند القراءة، وردَ في الموسوعة الفقهية ما يأتي: "لا خلاف في أنَّ الاشتغال بعلم التجويد فرضُ كفاية.

حكم العلم بالتجويد هو

أما بالنسبة للعمل بما جاء فيه، فقد اجمع الكثير من  المتقدمون من علماء القراءات والتجويد إلى أنَّ الأخذ بجميع أصول التجويد واجب يأثم تاركه، لقول الله تعالى: {وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا}، فعندما يقوم المؤمن بالتدبر وترتيل ايات القرآن الكريم بكل بلاغة وبكل احكامها الصحيحة فان ذلك يجعل قلبه عامر بالايمان ويجعل كلمات القرأن تصل بكل معانيها الدقيقة.

حكم العلم بالتجويد هو

 الإجابة: تعلُّم أحكام علم التجويد اعتبره العلماء فرض كفاية، ولكن من تعلَّم أحكام علم التجويد أصبح تطبيقها فرض عين عليه عند القراءة، وردَ في الموسوعة الفقهية ما يأتي: "لا خلاف في أنَّ الاشتغال بعلم التجويد فرضُ كفاية. ...

حكم العلم بالتجويد هو

 الإجابة: تعلُّم أحكام علم التجويد اعتبره العلماء فرض كفاية، ولكن من تعلَّم أحكام علم التجويد أصبح تطبيقها فرض عين عليه عند القراءة، وردَ في الموسوعة الفقهية ما يأتي: "لا خلاف في أنَّ الاشتغال بعلم التجويد فرضُ كفاية. ...