حكم نقض الايمان بعد توكيدها

حكم نقض الايمان بعد توكيدها، يعرف الإيمان شرعاً على أنه هو التصديق الجازم بأن الله سبحانه وتعالى هو الإله وحده ولا إله غيره، والتصديق بكل ما أنزله من رسالات سماوية وكتب، والعمل بما فيها من أوامر واجتناب ما فيها من نواهي، والاعتقد التام الذي لا يخالطه أدنى شك بأنه هو الخالق وحده، خالق الكون والإنسان وجميع ما يدرك وما لا يدرك، ولا أحد يستحق العبادة والطاعة غيره سواه، وللإيمان أركان لابد على المسلم التسليم والخضوع لهم جميعاً كي يصح إيمانه والتي من ضمنها الإيمان بالله عزوجل، وبالملائكة، وبالكتب السماوية، وبالرسل والأنبياء، وباليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره، ويرغب العديد في معرفة حكم نقض الايمان بعد توكيدها،، والتالي الإجابة على ذلك.

الأيمان هي جمع كلمة يمين واليمين يعني القسم وأي أنه التأكيد على أمر ما بالحلف وذلك من خلال الحلف باسم من أسماء الله، أو بصفة من صفاته، وللأيمان ثلاثة أنواع وهي اللغو، والغموس، والمعقودة، ولما لنقض الأيمان من أهمية كبيرة جاء ذكرها في القرآن الكريم في عدة من المواضع والتي منها قوله تعالى (وَلَا تَنقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا)، والتالي حل سؤال حكم نقض الايمان بعد توكيدها:

• الجواب الصحيح هو: حرام شرعاً.

حكم نقض الايمان بعد توكيدها

• الجواب الصحيح هو: حرام شرعاً.