لو كان بينك وبين المتحدث خصومة، فالأفضل ألا تستمع له.

إجابة معتمدة

لو كان بينك وبين المتحدث خصومة، فالأفضل ألا تستمع له، تحدث الكثير من النزاعات والخلافات بين الأشخاص والتي قد يكون سببها سوء تفاهم بين الطرفين وقد تبدأ المشكلات بالمواجهة بعد نقاش حاد ينتهي بنزاع وخصومة، والإسلام نهانا عن هذه الخصومات ونهى عن المقاطعة بين المسلمين فلا يجوز للمسلم أن يعادي أخاه المسلم، كما حثنا الإسلام على الإصلاح بين المتخاصمين، وسؤال اليوم هو لو كان بينك وبين المتحدث خصومة، فالأفضل ألا تستمع له

لو كان بينك وبين المتحدث خصومة، فالأفضل ألا تستمع لهقد تنتهي بعض العلاقات بين الأشخاص بسبب عدم التفاهم والتوصل إلى حلول للمشاكل التي حدثت بينهم، وفي الحقيقة أن التعامل مع هذه المواقف بهدوء وحكمة وعدم التصرف بغضب أفضل من التصرف بطريقة مندفعة تزيد من حجم المشاكل، ويعتبر الاستماع للطرف الآخر من الطرق المجدية نفعاً في حل المشكلات حيث أن ذلك يزيد من التعرف على أسباب المشكلة والأسباب التي أدت إلى الخصومة بالتالي يصبح هناك فرصة أكبر لحلها، وسؤال اليوم والذي سنجيبكم عليه هو كما يلي:
  • السؤال/ لو كان بينك وبين المتحدث خصومة، فالأفضل ألا تستمع له.
  • الإجابة هي/ عبارة خاطئة 
  • السؤال/ لو كان بينك وبين المتحدث خصومة، فالأفضل ألا تستمع له.
  • الإجابة هي/ عبارة خاطئة