الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرا من خلقه

إجابة معتمدة

الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرا من خلقه، هناك العديد من الاحاديث النبوية التي ترشدنا الى اقوال نلتزم بها اثناء اصابتنا بسوء او لنيل اجر الصبر الله على ما تعرضنا له من الم او مرض، وهناك احاديث تحدثت عن ادعية خاصة بالشكر، وعلى العبد ان يطيع الله سبحانه وتعالى ويلتزم بأوامره ويجتنب نواهيه؛ لكي ينال الاجر من الله سبحانه وتعالى وتكون الجنة عاقبته وخاتمته في هذه الدنيا، وسنتناول خلال سطورنا التالية الاجابة عن الساؤل الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرا من خلقه، والذي يعتبر من الاسئلة المهمة التي يبحث الكثير من الاشخاص عن اجابتها.

الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرا من خلقه

يختبر الله سبحانه وتعالى العباد لكي يعرف عبادتهم لله سبحانه وتعالى، ومد التزامهم بأوامر الله سبحانه وتعالى ومدى صبرهم على ما اصابهم، وفي قول رسول الله صلى الله عليه : (من رأَى مبتلى فقال: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا، لم يصبه ذلك البلاء )، فالابتلاء قد يكون في الدنيا على هيئة مرض، او اعاقة، او الاصابة بسوء يوكون ذلك سرا، اما ان كان من الامور الخاصة بالديم كالنوب يكون يرفع بها صوته ويسمعه، ليغيظ بها.

الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرا من خلقه

يختبر الله سبحانه وتعالى العباد لكي يعرف عبادتهم لله سبحانه وتعالى، ومد التزامهم بأوامر الله سبحانه وتعالى ومدى صبرهم على ما اصابهم، وفي قول رسول الله صلى الله عليه : (من رأَى مبتلى فقال: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا، لم يصبه ذلك البلاء )، فالابتلاء قد يكون في الدنيا على هيئة مرض، او اعاقة، او الاصابة بسوء يوكون ذلك سرا، اما ان كان من الامور الخاصة بالديم كالنوب يكون يرفع بها صوته ويسمعه، ليغيظ بها.

الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به كثيرا من خلقه

يختبر الله سبحانه وتعالى العباد لكي يعرف عبادتهم لله سبحانه وتعالى، ومد التزامهم بأوامر الله سبحانه وتعالى ومدى صبرهم على ما اصابهم، وفي قول رسول الله صلى الله عليه : (من رأَى مبتلى فقال: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا، لم يصبه ذلك البلاء )، فالابتلاء قد يكون في الدنيا على هيئة مرض، او اعاقة، او الاصابة بسوء يوكون ذلك سرا، اما ان كان من الامور الخاصة بالديم كالنوب يكون يرفع بها صوته ويسمعه، ليغيظ بها.