حكم مراقبة الله في السر والعلن

حكم مراقبة الله في السر والعلن، لم تترك الشريعة الإسلامية أي فعل أو قول إلا وبينت ما هو الحكم الشرعي المتعلق به سواء كان ذلك في حياتنا اليومية أو العلمية، والمقصود بمراقبة الله في السؤال السابق فهي ليست أن يقوم العبد بمراقبة ربه وإنما هي عبارة عن اطلاع الإنسان الدائم على أفعاله ومعتقداته.

ورد ذكر مراقبة الله في العديد من الآيات القرآنية والتي منها قوله تعالى: "وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ"، ويصل العبد إلى الإيمان الصحيح بعد أن يتيقن من وجود الله عز وجل في كل مكان ويستشعر عظمته في كل شيء، ويعلم أن الله يراه بين جموع الناس وفي الخفاء، وبهذا فإن الوجوب هو حكم مراقبة الله في السر والعلن.

بهذه الطريقة يستنتج الطالب أنه من الواجب عليه مراقبة الله، وهذا هو جواب سؤال ما حكم مراقبة الله في السر والعلن، من أسئلة كتاب التفسير المنهاجية للأول متوسط الفصل الأول.

ورد ذكر مراقبة الله في العديد من الآيات القرآنية والتي منها قوله تعالى: "وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ"، ويصل العبد إلى الإيمان الصحيح بعد أن يتيقن من وجود الله عز وجل في كل مكان ويستشعر عظمته في كل شيء، ويعلم أن الله يراه بين جموع الناس وفي الخفاء، وبهذا فإن الوجوب هو حكم مراقبة الله في السر والعلن.