هل الجرعة الثالثة ضرورية

إجابة معتمدة

هل الجرعة الثالثة ضرورية، من انتشار فيروس كورونا المستجد، والكثير من التجارب تتم بشكل مستمر للتوصل الى حل نهائي للقضاء على انتشار الفيروس بشرعة، وكلن المحاولات والتجارب الطبية انتجت لقاح يتم إعطائه للأشخاص لحمايتهم من فيروس كرورنا، وبالرغم من ان هاذ اللقاح لا يمنع الاصابة بفيروس كورنا نهائي، ولكنه يحفف بعض من الاعراض المصحوبة بالإصابة بفيروس كورونا، وتم اعطاء جرعتين من اللقاح للأشخاص،  والجرعة القادمة تم طرحها لإعطائها للأشخاص، ولكن هناك نقاشات كبيرة فيما يتعلق بها، وسنتناول خلال سورنا التالية اجابة السؤال هل الجرعة الثالثة ضرورية.

هل الجرعة الثالثة ضرورية

هناك العديد من النقاشات التي تدور حول اعطاء الجرعة الثالثة، وهناك دول بدأت بالفعل بإعطائها لجميع الاشخاص، ولكن مجموعة من الخبراء الدوليين اوضحوا عبر مجلة "ذي لانسيت" الطبية البريطانية، ان: (هذه اللقاحات المحدودة العدد ستنقذ عددا أكبر من الأرواح البشرية إذا ما أعطيت إلى أشخاص يعتبرون معرضين جدا للإصابة بشكل خطر من كوفيد-19 ولم يتلقوا اللقاح بعد )، وراوا ان الافضل اعطاء هذه الجرعة للأشخاص الذين يعانون من ضعف في المناعة، وخاصة اولئك المصابين بالسرطان، وكبار السن فوق الستين عام.

هل الجرعة الثالثة ضرورية

هناك العديد من النقاشات التي تدور حول اعطاء الجرعة الثالثة، وهناك دول بدأت بالفعل بإعطائها لجميع الاشخاص، ولكن مجموعة من الخبراء الدوليين اوضحوا عبر مجلة "ذي لانسيت" الطبية البريطانية، ان: (هذه اللقاحات المحدودة العدد ستنقذ عددا أكبر من الأرواح البشرية إذا ما أعطيت إلى أشخاص يعتبرون معرضين جدا للإصابة بشكل خطر من كوفيد-19 ولم يتلقوا اللقاح بعد )، وراوا ان الافضل اعطاء هذه الجرعة للأشخاص الذين يعانون من ضعف في المناعة، وخاصة اولئك المصابين بالسرطان، وكبار السن فوق الستين عام.

هل الجرعة الثالثة ضرورية

هناك العديد من النقاشات التي تدور حول اعطاء الجرعة الثالثة، وهناك دول بدأت بالفعل بإعطائها لجميع الاشخاص، ولكن مجموعة من الخبراء الدوليين اوضحوا عبر مجلة "ذي لانسيت" الطبية البريطانية، ان: (هذه اللقاحات المحدودة العدد ستنقذ عددا أكبر من الأرواح البشرية إذا ما أعطيت إلى أشخاص يعتبرون معرضين جدا للإصابة بشكل خطر من كوفيد-19 ولم يتلقوا اللقاح بعد )، وراوا ان الافضل اعطاء هذه الجرعة للأشخاص الذين يعانون من ضعف في المناعة، وخاصة اولئك المصابين بالسرطان، وكبار السن فوق الستين عام.