ما حكم النطق بالشهادتين

ما حكم النطق بالشهادتين، من الأسئلة التي تصدر البحث عنها عبر المنصات الدينية والفقهية والتعليمية، نعلم أن الشهادتين أول ركن من أركان الاسلام، وبمجرد نطق الشهادتين، وإيمانك بما تقول فيهما بأن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، تكون دخلت الاسلام، وعصم دمك ومالك وحمكم عليه بالإسلام، ما حكم النطق بالشهادتين، هذا ما سنتطرق للإجابة عنه خلال المقال موضحين الإجابة الصحيحة.

لفظ لا إله إلا الله ولفظ شهادة أن محمدًا رسول الله هاتان الشهادتان هما أصل الدين، لذلك من كان كافرًا ولم يقل تلك الكلمات وقالها يعد من المسلمين، وبعد دخوله يتعلم تعاليم الدين الحنيف فإن بقي على كفره بعبادة الأصنام أو أصحاب القبور...إلخ واستمر على استهزائه بالدين فهذا من نواقض الدين ولم تنفعه الشهادتان لعد ايمانه بهما ، لذلك يعد مرتد عن الدين، وإن كان يعبد الله ولكن لا يؤدي أسس وقواعد الاسلام فهو منافق لنطقه بلسانه ما يخالف قلبه وضميره.

وبذلك نكون وضحنا ما حكم النطق بالشهادتين، كما هو مذكور أعلاه.

لفظ لا إله إلا الله ولفظ شهادة أن محمدًا رسول الله هاتان الشهادتان هما أصل الدين، لذلك من كان كافرًا ولم يقل تلك الكلمات وقالها يعد من المسلمين، وبعد دخوله يتعلم تعاليم الدين الحنيف فإن بقي على كفره بعبادة الأصنام أو أصحاب القبور...إلخ واستمر على استهزائه بالدين فهذا من نواقض الدين ولم تنفعه الشهادتان لعد ايمانه بهما ، لذلك يعد مرتد عن الدين، وإن كان يعبد الله ولكن لا يؤدي أسس وقواعد الاسلام فهو منافق لنطقه بلسانه ما يخالف قلبه وضميره.