في معركة الدرعية اشترط الإمام عبدالله الاستسلام حقناً لدماء المسلمين

في معركة الدرعية اشترط الإمام عبدالله الاستسلام حقناً لدماء المسلمين. الانسان بنيان الله عزو وجل وروحه وديعة فيه ودمه امانة تنساب في اوردته ومجاريه لذلك حرص والقادة الخلفاء في المعارك والحروب على حقن الدماء والحفاظ على أرواح المسلمين لان زوال الدين أهون عند الله سبحانه وتعالى من قتل رجلٍ مسلم.

في معركة الدرعية اشترط الإمام عبدالله الاستسلام حقناً لدماء المسلمين.

تعتبر معركة الدرعية من المعارك المهمة فى تاريخ المملكة العربية السعودية والتى خاضتها مع الدول العثمانية بقيادة ابراهيم باشا، حيث تفابل الطرفين فى منطقة الدرعية وذلك فى شهر جمادي الأول من عام 1233 هجري ،في أثناء المعركة اشترط الامام عبدالله على الدولة العثمانية عدة شروط كان اهمها ان لا يتعرض السلطان او الممتلكات الى اي اذى او خطر وفي حال تعرضهم لذلك يجب على الجيش ان يستسلم ويسلم الدرعية الى جيش ابراهيم باشا دون دمار او قتل وان يقوم الامام عبدالله بالسفر الى مصر ثم الاستانة   وذلك حرصا منه على حقن الدماء والخفاظ على ارواح اهل المدينة 

اذن العبارة صحيحة

في أثناء المعركة اشترط الامام عبدالله على الدولة العثمانية عدة شروط كان اهمها ان لا يتعرض السلطان او الممتلكات الى اي اذى او خطر وفي حال تعرضهم لذلك يجب على الجيش ان يستسلم ويسلم الدرعية الى جيش ابراهيم باشا دون دمار او قتل وان يقوم الامام عبدالله بالسفر الى مصر ثم الاستانة   وذلك حرصا منه على حقن الدماء والخفاظ على ارواح اهل المدينة 

اذن العبارة صحيحة