حكم النطق بالشهادتين لمن أراد الدخول في الإسلام

إجابة معتمدة

حكم النطق بالشهادتين لمن أراد الدخول في الإسلام، أن الدين الإسلامي الذي جاء به كافة الانبياء ودعوا الناس إليه هو الدّين الوحيد الذي يجب أنّ يتبعه العالم كافة، حتى ينالوا رضا  الله عز وجل، والفوز بجنانه وإن أساس هذا الدين الإسلامي ومنبع وطريق الدخول إليه هو نطق الشهادتان ميقينين بمعاني هذه الكلمات قلبا وقالبا، فيتساءل العديد عن الحكم الشرعي لمن يريد أنّ ينطق بالشهادتين من أجل أنّ يدخل الدين الإسلامي الحنيف، ويتبع ملة الإسلام والمسلمين، فمن خلال مقالنا ندرج لكم إجابة سؤال حكم النطق بالشهادتين لمن أراد الدخول في الإسلام.

 حكم النطق بالشهادتين لمن أراد الدخول في الإسلام

النطق بالشهادتين هي الركن الأول والأساسي للدخول في الإسلام، وتطبيق كافة العبادات والشعائر، بشرط أنّ يكون هذا النطق ليس مجرد اللفظ به فقط، بل يجب عليه الاتقان الداخلي الجازم بمعنى هذه الكلمة، وليس نفاقا أمام الناس أنّه دخل الإسلام فقط وهو يبطن الكفر لله عز وجل.

  • السؤال التعليمي: حكم النطق بالشهادتين لمن أراد الدخول في الإسلام؟
  • الإجابة الصحيحة هي: الحكم الشرعي هو الجواز مع وجود النية القلبية للدخول في الاسلام.

  • السؤال التعليمي: حكم النطق بالشهادتين لمن أراد الدخول في الإسلام؟
  • الإجابة الصحيحة هي: الحكم الشرعي هو الجواز مع وجود النية القلبية للدخول في الاسلام.